حرب اكتوبر
مثل اليوم منذ سته و اربعون عاماً كان اكبر حدث في تاريخ ليس فقط مصر بل للعالم بأكمله نصر اكتوبر العظيم بقياده و استراتيجيه و تخطيط الرئيس البطل المؤمن محمد انور السادات الذي استطاع بدهاءه و ذكاءه الفارط بترتيب خطوات الحرب و القيام بها من دون علم اي شخص داخل الجيش من الجنود او القاده و من ثم كان دائم التحضير و التجهيز للجيش بكامل عدته و اسلحته ليكون علي اهبه الاستعداد في الوقت الذي حدده الريس و بعد كل الترتيبات التكنيكيه دقت و حانت ساعه الحرب
لقد قرر الرئيس محمد انور السادات بأن تقوم الحرب في الثانيه ظهرا من العاشر من رمضان و السادس من اكتوبر الذي يوافق عيداً عند الصهاينه الاسرائلين
فقام بتبليغ القيادات و اعطاء الاوامر بالهجوم و كانت هذه هي نقطه التحول التي اثارت روح الانتقام و الثأر في قلبوب كلاً من القاده و اللوائات و الجنود و بثت فيهم روح القتال و الدهاء رغم الصيام و الشعور بالجوع و العطش لكنهم لم يتأثرو رغم كل هذا و قاموا بعبور خط برليف الذي اطلقت عليه إسرائل خط برليف المانع العظيم الذي لا يهزم ابدا و لكن جنودنا لم يكن امامهم اي عائق دون النصر
و قاموا باسترداد الاراضي المصريه من يد العدو و رفع علم مصر عاليا علي ارض سيناء الحبيبه
رحم الله الرئيس البطل المغوار و رحم كل من اريقت دماءهم من الجيش المصري علي رمال سيناء .
لقد قرر الرئيس محمد انور السادات بأن تقوم الحرب في الثانيه ظهرا من العاشر من رمضان و السادس من اكتوبر الذي يوافق عيداً عند الصهاينه الاسرائلين
فقام بتبليغ القيادات و اعطاء الاوامر بالهجوم و كانت هذه هي نقطه التحول التي اثارت روح الانتقام و الثأر في قلبوب كلاً من القاده و اللوائات و الجنود و بثت فيهم روح القتال و الدهاء رغم الصيام و الشعور بالجوع و العطش لكنهم لم يتأثرو رغم كل هذا و قاموا بعبور خط برليف الذي اطلقت عليه إسرائل خط برليف المانع العظيم الذي لا يهزم ابدا و لكن جنودنا لم يكن امامهم اي عائق دون النصر
و قاموا باسترداد الاراضي المصريه من يد العدو و رفع علم مصر عاليا علي ارض سيناء الحبيبه
رحم الله الرئيس البطل المغوار و رحم كل من اريقت دماءهم من الجيش المصري علي رمال سيناء .
Comments
Post a Comment